أفضل دكتور عيون تخصص قرنية

يعتبر الدكتور عمرو الامين افضل دكتور عيون تخصص قرنية في مصر حيث تصل خبرته في مجال جراحات القرنية والعيون لأكثر من 20 عاما واجرى مئات العمليات في القرنيه محققاً أفضل النتائج ونسب نجاح مرتفعة.

معايير اختيار أفضل دكتور عيون تخصص قرنية

توجد بعض المعايير لاختيار أفضل طبيب تخصص قرنية ومنها مايلي:

عدد سنوات خبرة طبيب العيون والقرنية ، المؤهلات الاكاديمية والعلمية التي حصل عليها ، التدريبات التي حصل عليها بعد انهاء دراسته في كلية الطب ، عدد الحالات التي اجرى لها عمليات ناجحة ، سمعته وشهرته في اجراء هذه العمليات .

  • يعد دكتور عمرو الأمين أفضل استشاري طب وجراحة العيون وجراحات القرنية كما أنه احسن استشاري جراحات تصحيح الإبصار واستشاري محترف في علاج المياه البيضاءكما حصل د.الامين على زمالة الكلية الملكية لطب وجراحة العيون – ادنبرة وعضو بأكاديميات متخصصة في جراحة القرنية والعيون مثل الأكاديمية الأمريكية لطب وجراحة العيون و عضو أيضاً بالجمعية الأوروبية لجراحات المياه البيضاء وتصحيح عيوب الابصار.

الخدمات التي يقدمها أفضل دكتور عيون تخصص قرنية 

تشمل أهم خدمات طبيب العيون تخصص القرنية مايلي:

  • علاج اعتام عدسة العين بالليزر.
  • جراحة زرع القرنية.
  • علاج القرنية المخروطية.
  • عملية تصحيح الرؤية بالليزر.
  • علاج الجلوكوما.
  • علاج الحول وأمراض عيون الأطفال.

أعراض القرنية المخروطية 

تغير القرنية المخروطية الرؤية بطريقتين:

  • عندما يتغير شكل القرنية من كرة إلى مخروطية، يصبح السطح الأملس متموجًا فإن هذا يسمى الاستجماتيزم غير المنتظم.
  • مع توسع الجبهة، تصبح الرؤية أكثر قصرًا، وهذا يعني أنه لا يمكنك رؤية الأشياء بوضوح إلا عندما تكون قريبة. 

وتشمل أعراض القرنية المخروطية مايلي:

  • ازدواج الرؤية عند النظر بعين واحدة فقط.
  • الأجسام القريبة والبعيدة تبدو ضبابية.
  • الأضواء الساطعة التي يبدو أن بها هالات حولها.
  • خطوط خفيفة.
  • خطأ انكساري غير متماثل مع الاستجماتيزم العالي أو التدريجي.
  • قياس القرنية يظهر درجة عالية من الاستجماتيزم وعدم الانتظام
  • ظهور المنعكس الأحمر في منظار الشبكية.
  • صور الأشباح الثلاثية.
  • ترقق القرنية، خاصة في القرنية السفلية.
  • انخفاض الانحدار أو انحراف المحور أو ارتفاع قيم قياس القرنية عند قراءة K.
  • الاستسقاء الحاد، وهي حالة يسمح فيها بدخول الماء مما يسبب سماكة شديدة في القرنية، وانخفاض الرؤية، وحساسية الضوء، والتمزق، والألم.

أسباب حدوث القرنية المخروطية

يعد السبب الرئيسي لحدوث القرنية المخروطية غير معروف ولكن بعض العوامل قد تتسبب في الاصابة بها ومنها ما يلي:

  • التاريخ العائلي فإذا كان أحد أفراد العائلة يعاني من القرنية المخروطية، فإن فرصة الاصابة بها كبيرة. 
  • فرك العين بقوة مع مرور الوقت يمكن أن يؤدي إلى تهتك القرنية، ويمكنه أيضًا أن يجعل تقدم القرنية المخروطية أسرع إذا كنت مصابًا بها بالفعل.
  •  توجد صلة بين القرنية المخروطية والحالات الجهازية مثل متلازمة داون، و متلازمة إهلرز دانلوس، تكون العظم الناقص، والتهاب الشبكية الصباغي.
  • يمكن أن يؤدي الالتهاب الناتج عن أشياء مثل الحساسية أو الربو أو مرض العين التأتبي إلى تحطيم أنسجة القرنية.
  • توقف التنفس أثناء النوم.
  • اضطرابات الأنسجة الضامة.
  • متلازمة الجفن المرن.
  • ضعف أنسجة القرنية قد يؤدي إلى القرنية المخروطية، وذلك بسبب وجود خلل في الإنزيمات داخل القرنية، وهذا الخلل يجعل القرنية أكثر عرضة للضرر التأكسدي الناتج عن مركبات تسمى الجذور الحرة، مما يؤدي إلى إضعافها وانتفاخها للأمام.

طرق تشخيص حالة القرنية المخروطية 

يحتاج الطبيب إلى قياس شكل القرنية لِتشخيص القرنية المخروطية، وهناك طرق مختلفة منها مايلي:

  • قياس طبوغرافيا القرنية.

وهي الطريقة الأكثر شيوعًا حيث يلتقط الطبيب صورة للقرنية ويفحصها بدقة، ويتم إنشاء خريطة لمنحنى القرنية.

  • امتحان المصباح الشِقِي. 

يمكن أن يساعد فحص القرنية هذا في اكتشاف التشوهات في الطبقات الخارجية والمتوسطة للقرنية.

  • قياس السرعة. 

يستخدم هذا الاختبار لقياس أنحف المناطق في القرنية.

طرق علاج القرنية المخروطية 

يركز علاج القرنية المخروطية على تصحيح الرؤية ويعتمد على مرحلة المرض.

المرحلة الأولى

  • يشمل العلاج الحالي للقرنية المخروطية النظارات في المراحل الأولى لعلاج قصر النظر والاستجماتيزم. 
  • مع تقدم القرنية المخروطية وتفاقمها، لم تعد النظارات قادرة على توفير رؤية واضحة، ويحتاج المرضى إلى ارتداء عدسات لاصقة، وعادة ما تكون عدسات لاصقة صلبة.
  • تعد العدسات اللاصقة الناعمة مصممة خصيصًا لتصحيح القرنية المخروطية الخفيفة إلى المتوسطة، ويتم تصنيع هذه العدسات حسب الطلب بناءً على قياسات تفصيلية لعين المريض المصابة وقد تكون أكثر راحة من العدسات النفاذية للغاز أو العدسات اللاصقة الهجينة
  • قد يكون استخدام العدسات اللاصقة أمرًا معقدًا بسبب نوبات عدم التحمل، والحساسية على سبيل المثال، التهاب الملتحمة، والأوعية الدموية، ومشاكل أخرى.

المرحلة المتوسطة

  • يمكن علاج القرنية المخروطية المتقدمة عن طريق ربط الكولاجين بالقرنية.
  • يتم هذا الإجراء لمرة واحدة في العيادة بوضع محلول فيتامين ب على العين، والذي يتم تنشيطه بعد ذلك بواسطة الأشعة فوق البنفسجية لمدة 30 دقيقة تقريبًا أو أقل. 
  • يؤدي المحلول إلى تكوين روابط كولاجين جديدة واستعادة بعض قوة القرنية وشكلها والحفاظ عليها.
  • في حين أن العلاج لا يمكن أن يجعل القرنية طبيعية تمامًا مرة أخرى، إلا أنه يمكن أن يمنع الرؤية من التدهور، وفي بعض الحالات، قد يحسن الرؤية، وقد يتطلب هذا الإجراء إزالة الطبقة الخارجية الرقيقة من القرنية للسماح للريبوفلافين باختراق أنسجة القرنية بسهولة أكبر.

المرحلة المتقدمة

في حالة القرنية المخروطية الشديدة، قد تصبح العدسات اللاصقة القياسية غير مريحة للغاية عند ارتدائها، لذلك يلجأ الأطباء إلى ما يلي:

زرع حلقات القرنية.

  • وهي عبارة عن حلقات بلاستيكية قابلة للزرع على شكل حرف C تستخدم لتَسطيح سطح القرنية، مما يسمح بتحسين الرؤية.
  •  وقد تسمح أيضًا بملاءمة أفضل للعدسات اللاصقة.
  •  يستغرق الإجراء حوالي 15 دقيقة.

زرع القرنية. 

  • قد يكون العلاج الأخير الذي يجب أخذه بعين الاعتبار هو زراعة القرنية، والتي تسمى أيضًا رأب القرنية المخترق.
  • في عملية زرع القرنية، تحل القرنية المانحة محل القرنية التالفة للمريض. غالبًا ما يتم إجراء عمليات زرع القرنية في العيادة الخارجية وتستغرق حوالي ساعة حتى تكتمل. 
  • عادة ما تظل الرؤية ضبابية لمدة تتراوح بين ثلاثة إلى ستة أشهر بعد عملية الزرع.
  •  يجب تناول الدواء لتجنب رفض الزرع.

في جميع الحالات تقريبًا تكون النظارات أو العدسات اللاصقة ضرورية لتوفير أوضح رؤية بعد جراحة زرع الأعضاء.

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *